31‏/07‏/2012

برنامج ألترا أيزو (Ultra Iso)

 

 
 
مع انتشار الأقراص الصلبة ذات المساحة الكبيرة كان هناك انتشار لاستخدام  صور الأقراص 
المضغوطة والذي أطلق عليه آيزو وذلك لاستخدامه نظام الملفات القياسي ISO 9660 ولكي
 تستطيع قراءة البيانات الموجودة على الأقراص المضغوطة يجب عليك استخدام برنامج مثل 
النيرو يمكنك من قراءة الأقراص المضغوطة على الاسطوانات أو برنامج يمكنك من قراءتها عبر
 محرك أقراص تخيلي. ولذلك وجد برنامج ألترا آيزو. وفيما يلي بعض الشرح الخاص بالبرنامج
لكي تتعرف عليه بصورة أفضل
>التعريف بالبرنامج
يعد برنامج ألترا آيزو من البرامج المصممة خصيصا لكي تمكنك من إنشاء أو تحرير أو تحويل 
ملفات الآيزو. فهو يتيح لك تحرير الملفات الآيزو واستخراج الملفات الموجودة بها بسهولة شديدة
 كما إنه يتيح لك خلق ملفات آيزو ونسخها على اسطوانة مضغوطة أو اسطوانة دي في دي 
لاستخدامها وقت الحاجة إنه حقا برنامج رائع ذلك الذي يمكنك من صناعة الملفات الآيزو بل 
وأيضا يمكنك من قراءتها. والبرنامج ليس فقط قادر على التعامل مع ملفات الصور من نوع
 آيزو بل هو قادر على التعامل مع صور الملفات المضغوطة من الأنواع الأخرى مثل BIN وتحويل 
هذه الصيغ إلى صيغة الآيزو.
بعض الملامح الرئيسية لبرنامج ألترا آيزو UltraISO PE 9.5
1-يمكنك من تحرير ملفات الآيزو بطريقة مباشرة.
2-يمكنك من استخراج الملفات المضغوطة على هيئة ملف آيزو بطريقة مباشرة
3-يمكنك من حذف محتويات من ملف الآيزو كما يمكنك من إعادة تسمية بعض المحتويات.
4-يمكنك من إنشاء ملف آيزو من الملفات الموجودة بالقرص الصلب.
5-يمكنك من صنع ملفات آيزو خاصة بالاسطوانات المضغوطة واسطوانات الدي في دي
6-يدعم العديد من صور ملفات CD وDVD المعروفة
 مثل .ISO،  .BIN، 
 .IMG، .CIF، .NRG،  .MDS،  .CCD،  .BWI،  .ISZ،  .DMG،  .DAA،  .UIF،  .HFSكما
 يدعم تحويل هذه الصيغ إلى صيغة الآيزو
8-يتميز بواجهة مريحة تساعد على استخدامها بسهولة
9-غني جدا بالأدوات المختلفة التي تساعدك على أداء الكثير والكثير من المهام المتنوعة.
المتطلبات اللازمة لتشغيل برنامج ألترا آيزو UltraISO PE 9.5
1-المعالج: إنتل بنتيوم بسرعة 166 ميجا هرتز كحد أدنى.
2-الذاكرة: 64 ميجا بايت من ذاكرة الوصول العشوائي.
3-المساحة المتوفرة على القرص الصلب: 10 ميجا بايت كحد أدنى.
3-وجود محرك أقراص الصلبة مثل CD-ROM،  CD-R/RW،  DVD-ROM، DVD-R/RW 
4-وجود فارة
 
 
 
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اكتب تعليقك